تحولت المطاهرة من سلمية إلى عميلات فوضى وشغب، ويبدو أن طابورًا خامسًا خاف من الكن الهائل من الأشخاص الذي نزلوا هتفوا صوتًا واحدًا “الشعب يريد اسقاط النظام”
الكل نزل لأن الحكومة أرادات اقرا 6 دولارًا على مستخدمي الواتس أب شهريًا.
وبعد الساعة الثانية فجرًا، وبينما كانت الحشود تغادر منازلها بإنتظار بدأ البعض بالتعدي على القوى الأمنية التي ردّت بالمثل، وبدأ الشبن بضرب القوى الأمنية بالحجارة وكان يرد لهم الصاع صاعين.