في تعدي سافر ومؤسف على النجمة شيرين_عبد_الوهاب، أدلى الشيطان الرجيم طليقها حسام_حبيب، بتصريحات كاذبة ومضللة للرأي العام عبر مداخلة هاتفية مع المذيع المصري عمرو_أديب، عبر قناة (MBC مصر).
ولأن الجرس تعرف الحقيقة كاملةً في موضوع شيرين وحسام، نذكر إليكم في السطور التالية عشر أكاذيب قالها هذا الحسام لعمرو أديب على الهواء، في مداخلة كلها أكاذيب!
اقرأ: الشيطان الرجيم طليق شيرين: خناقاتي مع شيرين كانت بسبب المخدرات!
- جاءت تصريحاته متناقضة مع تصريحات سارة الطباخ، التي قالت أنه اتصل يستنجد بها ويقول (تعالي نشوف فين شيرين)، لكنه مع أديب قال إن سارة هي التي اتصلت به وبعد أربعة أيام من دخول شيرين المستشفى.
- قال على التسجيل الصوتي الخاص به الذي نشرته الجرس: “تسجيل قديم كان وقت مداخلة شيرين مع لميس_الحديدي وقت هجومها عليا”، رغم نفيه في تصريحات لموقع مصري قبل يوم واحد من المداخلة صلته بالتسجيل قائلاً: “تسجيل متفبرك ومش صوتي”.
اقرأ: شيرين طردت حسام حبيب من المستشفى وهذا رده الخسيس! – خاص
- قال: “ماكنتش بتدخل في أمور شيرين المادية”، ثم عاد ليؤكد تدخله قائلاً: “انا كنت بكبر فلوسها وبحافظ عليها”.
- ادعى أن هذه المرة الأولى التي يرد فيها عبر الإعلام عن ازماته مع شيرين، رغم انه رد على مداخلتها مع لميس_الحديدي من قبل عبر برنامج ET_بالعربي، ونشر أيضا من قبل عدة فيديوهات وقت نشرنا لتسريبات والده وفضائحهما معاً، كما أنه ظهر في فيديو يسخر من شيرين عقب عودتها لفريق عملها القديم وقال: (الأسد لما بيغيب الغابة بتسيب).
- اتهم المستشفى التي تعالج شيرين، بأنهم ارسلوا لجنة مسلحة لاختطاف شيرين، فهل ستتقدم إدارة المستشفى ببلاغ ضده؟
- نفى تهديده لها بالمسدس، وفي نفس المداخلة اعترف انه دخل غرفة نومه مع شيرين واخرج مسدسه، بحجة أنه كان يجمع اشيائه قبل مغادرة المنزل!
- ادعى كذباً أنه عالج شيرين فترة زواجه منها، فأين الدليل على كلامه، وما هي المستشفى التي عالجها بها؟
- أدعى أن والدتها وشقيقها يريدون السيطرة على أموالها، رغم أنه أول شخص استغلها مادياً ومعنوياً، وادعى أو شقيق شيرين ضربها ليأخذها إلى المستشفى وهذا كذب!
- قال أن شيرين حين هاجمته مع لميس_الحديدي كان “كيد نسا عشان ماكنش بيرد على اتصالاتها”، رغم أن الحقيقة هي إنه كان يداوم على الاتصال بها وهي التي لا ترد!
- قال: “أنا عمري ما ضربت واحدة ست” وهو الذي ضرب شيرين واعتدى عليها وجعلها تنزل من منزلها ليلاً بملابس النوم هرباً منه.