بعد اعتذار نجم كرة_القدم العالمي نيمار لحبيبته برونا بيانكاردي، دون ذكر أسباب الاعتذار، التزمت الأخيرة الصمت حتى إنها لم تعلق على رسالة اعتذاره لها لا بالسلب ولا بالإيجاب.
فيما خرجت العارضة فرناندا كامبوس عن صمتها، بعد اتهامها بإنها اقامت علاقة جنسية مع نيمار وتسببت في أزمة بينه وبين عشيقته برونا والدة طفلهما المنتظر.
أكدت فرناندا أنها “تعيش في جحيم” منذ خروج علاقتها الغرامية مع نجم كرة القدم البرازيلي، نيمار إلى العلن، مهددة بـ”فضح كل شيء” في الفترة المقبلة.
اقرأ: بسمة بوسيل تعلن انفصالها عن تامر حسني – وثيقة
قالت فرناندا لوسائل إعلام إسبانية، خلال الساعات القليلة الماضية، إنّ لاعب نادي “باريس سان جيرمان” الفرنسي، لم يلتزم معها بشروط برونا للسماح له بخوض علاقات مع نساء أخريات.
وأكّدت المؤثرة البرازيلية التي التقت نيمار في ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي، أنّها “قريبا ستفضح كل شيء”، على حدّ تعبيرها، مضيفةً: “سأقول كل شيء وسأقول الحقيقة كاملة، بغض النظر عمّن يتألم”.
ووجد نيمار، نفسه أمام سيل من التقارير الصحفية التي تتحدث عن خيانته لزوجته عارضة الأزياء برونا بيانكاردي، الحامل بطفله، مع فرناندا كامبوس، بعد انتشار لقطات من شاشة الهاتف تظهر محادثات بينهما.
نيمار كان اتفق في وقت سابق مع حبيبته برونا على مجموعة شروط تسمح له بإقامة علاقات عاطفية مع فتيات أخريات.
وفي حال قرر خيانتها، فإنه ممنوع من إجراء أي مكالمات هاتفية مع الفتيات، كما أنه ممنوع من تقبيلهن على الفم، وأنه يجب عليه التأكد من استخدام الواقي الذكري عند ممارسة العلاقة الحميمة معهن.