Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الجمعة, مايو 16
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار يومية»صحة_وجمال»علاج يمنح الأمل لـ 400,000 طفل يصابون بالسرطان سنويًا حول العالم

علاج يمنح الأمل لـ 400,000 طفل يصابون بالسرطان سنويًا حول العالم

سبتمبر 15, 20213 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
علاج يمنح الأمل لـ 400,000 طفل يصابون بالسرطان سنويًا حول العالم
علاج يمنح الأمل لـ 400,000 طفل يصابون بالسرطان سنويًا حول العالم

قال خبير طبي في مستشفى كليفلاند كلينك للأطفال بالولايات المتحدة، إن الطبّ يشهد اليوم تطوير علاجات متدرجة الشدّة وذات تكلفة معقولة، بهدف توسعة خيارات العلاج والحدّ من السمية، ما يمنح الأمل لـ 400,000 طفل يُصابون بالسرطان حول العالم في كل عام، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض أو المتوسط.

وبعث الدكتور ربيع حنا رئيس قسم أمراض الدم والأورام لدى الأطفال في مستشفى كليفلاند كلينك للأطفال، برسالة أمل للأسر محدودة الدخل، مؤكّدًا أن تشخيص طفل بأنه مصاب بالسرطان ليس خطأه ولا ذنْب أسرته، كما أنه “ليس حكمًا بالإعدام”، على حدّ تعبيره.

وقال إن ثمّة العديد من العلاجات المتاحة للأطفال المصابين بالسرطان، بينها العلاج الكيماوي منخفض الجرعات، كما تُقام المزيد من علاقات الشراكة بين المستشفيات الغربية المتقدمة والمستشفيات العاملة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، بجانب زيادة اللجوء إلى عمليات زرع الأعضاء لإنقاذ الأرواح عند الضرورة.

وبينما يمكن علاج أكثر من 80 في المائة من حالات سرطان الأطفال في البلدان ذات الدخل المرتفع، فإن المعدل ينخفض إلى ما يتراوح بين 15 و45 في المائة فقط في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. ويمكن أن تعاني الأسر في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل بسبب صعوبات تتعلق بقدرات التشخيص ونقص موارد الرعاية ومحدودية خيارات العلاج.

وحدّد الدكتور حنا أربعة أنواع رئيسة لعلاج سرطان الأطفال؛ تشمل العلاج الكيماوي، والجراحة، والعلاج الإشعاعي، والعلاج المناعي، مشيرًا إلى أن اللوكيميا أو سرطان الدم، الذي يُعدّ النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الأطفال، يحتاج فقط إلى العلاج الكيماوي الذي يحقّق نتائج ممتازة.

ولا يمكن الوقاية من معظم أنواع سرطان الأطفال أو علاجها بجراحة بسيطة، ما يجعل العديد من الأسر في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل تربط بين سرطان الأطفال والوفاة، بحسب الخبير في أمراض الدم والأورام في مستشفى كليفلاند كلينك للأطفال، أحد أشهر مستشفيات الأطفال في الولايات المتحدة، والذي قال إن كثيرًا من الأسر تتخلّى عن العلاج نظرًا لافتقارها إلى المال والقدرة على السفر إلى المستشفيات المجهزة بعلاجات أكثر تقدمًا.

لكنه أوضح أن هناك تقدّمًا مُحرزًا في نُظم العلاج الكيماوي بجرعات منخفضة، والتي يمكن أن تُدار بأمان في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لافتًا إلى أنها تحقق نتائج وصفها بالرائعة وبأنها لا تترك آثارًا جانبية بالغة. وأضاف: “غالبًا ما يكون علاج سرطان الأطفال أسهل من علاجه لدى البالغين، الذين قد يحتاجون أيضًا إلى الجراحة والعلاج الإشعاعي”.

ويُشخَّص حوالي 400,000 طفل بأنه مصاب السرطان، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وتشمل الأنواع الأكثر شيوعًا لسرطان الأطفال اللوكيميا وسرطان الدماغ والأورام اللمفاوية والأورام الصلبة كالورم الأرومي العصبي وأورام المخ. وقال الدكتور حنا إن “ذروة التشخيص تتراوح بين سن الثالثة والخامسة، لكن يمكن أن يكون الطفل مصابًا بالسرطان حتى عند الولادة”.

وتتمثل أكبر التحدّيات الماثلة أمام تشخيص سرطان الأطفال في أن الأعراض مشابهة لأعراض أمراض أخرى، كالحمّى أو فقدان الوزن أو آلام الظهر أو تورّم الغدد الليمفاوية. وينبغي للأسرة استشارة طبيب عام قبل أن تُحال إلى طبيب مختص بأورام الأطفال يمكنه إجراء اختبارات بسيطة لعدد خلايا الدم، أو تصوير بالأشعة السينية أو بالأشعة المقطعية أو بالرنين المغناطيسي. ويمكن للوالدين أو أقارب الأسرة اكتشاف إصابة أطفالهم ببعض أمراض السرطان، مثل الورم الأرومي الشبكي (سرطان العين) من خلال التقاط الصور وملاحظة البقع البيضاء في العين.

ويؤكّد رئيس قسم أمراض الدم والأورام لدى الأطفال في مستشفى كليفلاند كلينك للأطفال أن الاهتمام المبكر والرعاية المبكرة يمكن أن يساهما في إنقاذ بصر الطفل.

ويمكن أن يؤدّي التطوّر الحاصل في التطبيب عن بُعد إلى تمكين الخبراء في مناطق جغرافية بعيدة من توجيه مقدّمي الرعاية الصحية المحليين ومراقبة المرضى عن بُعد. كذلك شرعت العديد من المنظمات العلمية في الولايات المتحدة وحول العالم، مثل الجمعية الدولية لطب أورام الأطفال، والجمعية الأمريكية لأمراض الدم والأورام لدى الأطفال، في تطوير برامج رعاية عالمية للأطفال، وإطلاق مبادرات تعاونية لبناء مستقبل أفضل في محاربة سرطان الأطفال حول العالم.

السابقماجدة الرومي تفتتح مهرجانات جرش في الأردن – صورة من الكواليس
التالي تلميذ أحمد منيب يطلق ألبومه الأول بعد اعتزاله الغناء 25 سنة – فيديو

المقالات ذات الصلة

2 دقائقفبراير 2, 2025

ماذا يحدث لجسدك حين تتوقف عن استخدام اوزمبيك – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 31, 2025

احذروا حقن التنحيف فقد تصيبكم بسرطان قاتل – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 31, 2025

فيروس مرعب يجتاح المملكة المتحدة – دراسة

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 22, 2025

3 طرق للوقاية من الإصابة بسرطان الرأس والعنق

صحة_وجمال
2 دقائقيناير 5, 2025

الصين تعلن الطوارئ بعد تفشي فيروس HMPV

صحة_وجمال
2 دقائقديسمبر 29, 2024

متحور كورونا الجديد أكثر انتشارًا وخطورة؟ – دراسة

صحة_وجمال
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات