تدهورت صحة الكاتبة الكويتية والاعلامية فجر السعيد كثيرًا في الفترة الأخيرة، بعدما خضعت لعملية جراحية لم تكن ناجحة أبدًا وأدخلتها العناية المركزة لأكثر من شهر.
اقرأ: أحدث صورة لفجر السعيد من المستشفى
وبعدما سافرت إلى باريس وخضعت لأكثر من عملية لتستعيد صحتها، قررت فضح كل شيء وكيف تدهورت صحتها.
اقرأ: فجر السعيد قبل العملية الرابعة: أستودعكم الله
وقالت: ”العمليه التي أجراها د. #موسى_خورشيد والعمليه الثانيه التي يدعي بأني سأظل ممتنه له طول عمري لانه أنقذ حياتي! ولا اعلم كيف انقذ حياتي وممن إذا كان هو من أجرى العمليه الأولى التي ادت الى انهيار حياتي ؟!! هل انقذ حياتي من نفسه”
وتابعت: “ورحت مستشفى مبارك وفي العنايه المركزه للأسف خذيت جرثومه وهنا قرر الأهل يسفروني للعلاج بالخارج وقرر وكيل الصحه ارسالي للعلاج في لندن !! واثناء ذلك وصل البروفسور عايض القحطاني وبعد الفحص على حالتي إقترح إرسالي الى باريس ومستشفى #FOSH تحديداً لإنهم متخصصين في حالتي”
وأضافت: “وصلنا باريس واستقبلوني المستشفى وإضطروا للإستعانه بالدكتور موسى خورشيد لشرح الحاله لإن تقرير مستشفى مبارك لم يصف الحاله الدقيقه … وبينما أهلي ينتظرون النتيجه خرج لهم د.موسى مهللاً بأنه نجح في اقناع الفرنسيين بالا يجروا لي العمليه فهو مجرد #دمل ويمكنهم اخراجه بالإبره لم يقتنع الفرنسيين بكلام د.موسى واصروا على إجراء CT scan ليتأكدوا من الحاله الصحيه أظهر لهم بأن الموضوع أكبر من #دمل واصر الدكتور Alexander RAULT على إجراء العمليه وإنصدم فيما رأى في كل الأمعاء فيها غرغرينا ولون الأمعاء بني غامق وبدأ العمل لإنقاذ حياتي وكما أسماها Savelife.”
وختمت: “هذا ملخص لما فات والبقيه أنتم تعرفونها جيداً من خلال متابعة تغريداتي وسناباتي وانستغرامي … هذا الطاقم الطبي الذي أشوف على العمليه من مستشفى #FOSH الله يجزيهم عني كل خير وشكراً لكل من سعى لتسهيل مهمة سفري الى #باريس واخص الديوان الأميري ومعالي وزير الصحه والله يحفظ الكويت”