حاورت الزميلة ورئيسة التحرير نضال_الأحمدية الإعلامية والكاتبة الكويتية فجر_السعيد في مساحة خاصة على التويتر أو ما يُعرف بال Space.
اقرأ: فجر السعيد ترد على الساخرين من سقوطها على الدراجة
الحوار كان لساعتين، ومن أبوز تصريحات فجر:
لا قانون يمنع الكويتي من دخول الكويت!
– مشكلتنا كلنا تكمن في قراءة السطر الأول وعدم المتابعة، ونطلق أحكامنا على ما قرأناه، وفي علم الصحافة يستخدمون السطر الأول لجذب القراء فقط.
– عاطفتك أحيانًا تسيطر عليكِ، وسبّبت لكِ مشاكل كثيرة والزميلة الأحمدية ترد: أنا عاطفية وغير موضوعية معك حق.
اقرأ: الاعتداء على نضال الأحمدية وفجر السعيد تساندها – صورة
– اعتدنا أن يهاجمنا السيد حسن نصر الله وخطابه دائما عدائي حول دول الخليج، ولفت نظري خطابه الأخير عن استنجاده بهذه الدول.
– فليطلب السيد نصر الله المال من إيران كما فعل لمدة عشرين عامًا!
– نحن لا نتدخل في شؤون لبنان الداخلية العميقة، لكننا نستغرب كيف يقفون مع إيران رغم دعمنا لهم!
– إيران دائمًا تدخل حروبًا بالوكالة في لبنان والعراق واليمن وسوريا والبحرين، ويومًا لم تحارب بنفسها بل تستخدم أطرافًا عربية بحروبها!
– أكبر نكتة في التاريخ طلب إيران المال من سوريا بعد دعمها لها، وربما تطلب هذا يومًا ما من حزب الله في لبنان!
– أكرر وأعيد، لا يحق لي ولا لسواي التدخل في شؤون لبنان الداخلية!
اقرأ: جورج قرداحي يتصل بفجر السعيد!
– دول الخليج دعمت الزعيم السني في لبنان منذ قدوم رفيق الحريري بعد اتفاق الطائف!
– وليد جنبلاط ذكي جدًا سياسيًا، وأشبّهه بالدولاب السياسي مع احترامي له، واستطاع التواجد في الساحة السياسية اللبنانية.
– تقلبات وليد جنبلاط نتيجة ذكاء حاد في التعامل مع الشؤون السياسية.
– جزء من معلومة دعوة السيد مقتدى الصدر لي بزيارة النجف في العراق صحيح، وأنا طلبت من جماعته زيارة هذا المكان لزيارة مقام علي بن أبي طالب.
– أنا سنية وصليت في كربلاء وكنيسة القيامة والمهد.
– طالما هناك أناس يختلفون معك، فأنت صاحب رأي!
– أتبع فقط أمير الكويت وهو إمامي السياسي، ولا أتبع التيار الصدري لكنني أحب مقتدى الصدر كشخص
– لدينا أحزاب عديدة في الكويت بين سنة وشيعة.
– في الكويت ثمة نظرية قومية، لكن لدي نظرة خاصة وأنا سيدة أبلغ ٥٥ عامًا وأملك أفكارًا خاصة.
– زرت فلسطين لا إسرائيل ٤ مرات.
– لا اريد التحدث مع المقاومة بعدما وقّع سيّدهم على الاتفاقية
– في لبنان لم ارَ اطفال لبنانيين في الشارع بل سوريين. حتى قبل سنوات كنت اسافر مرتين الى لبنان ولم ارَ طفلًا لبنانيًا في الشارع في حياتي
– هناك ٣ مليون لاجيء سوري في لبنان.. ولبنان بلد صغير لا يمكن مقارنة مساحته بمساحة سوريا
– اللاجئون السوريون أغلبيتهم من الطائفة السنية وهذا ما لن يتقبله حزب الله لان اللاجئين قد يغيرون ديمغرافية البلد..