لا نفهم لماذا تصر رولا_يموت على نشر تعليقات منحطة وسخيفة ودنيئة تصلها من شواذ ومريضين نفسيًا وجنسيًا، لا يشبهونها وينسجمون مع شخصيتها المثقفة التي نعرفها!
إقرأ: تغزل بمؤخرة رولا يموت وهكذا ردت!
رولا من الناجحات في لبنان واستطاعت إثبات نفسها ويتابعها الآلاف وتتفاعل مع الجميع دون استثناء.
لكن هذا لا يعني الرد على بضعة معقدين ومبكوتين جنسيًا لا يشعرون بالسعادة إلا عندما يذلّون أنفسهم أمامها.
هذا المتابع الرخيص وصف نفسه بالكلب والحمار ثم عرّف عن نفسه أنه فلسطيني!
فلسطين التي يومًا لم يسكنها إلا الأبطال الرجال والنساء الشجعان الذين يحاربون حتى الموت لاستعادة أراضيهم من الصهاينة، لا يمثّلهم هذا المعتوه!
لذا نسأل:
الذي أرادته رولا عندما أعادت نشر هذه الصورة وما غايتها؟
وهل ترضى إهانة شعب عظيم كالشعب الفلسطيني عبر أحد المكبوتين؟