منذ شهور ونرى الثنائي الزوجيْن والنجميْن التركييْن بوراك_أوزجيفيت وفهرية أفجان يتغزلان ببعضهما بمحاولةٍ منها لنفي كل الشائعات التي تحدثت عن خلافهما بعدما فرض بوراك على زوجته عدم العمل لكي تهتم بطفلهما (كاران).
إقرأ: بوراك أوزجيفيت تعارك مع زوجته وهل يكذب؟
تغزّل بوراك مطولًا بحبيبته بهدف تكذيب الصحافيين الذين زعموا إنه منعها من العمل وقبول كل العروض التي قُدمّت إليها.
إقرأ: بوراك أوزجيفيت هكذا برأ نفسه من تهمة زوجته!
فهرية عادت وكتبت عن زوجها أجمل الكلام ووصفته بحبيب العمر والصديق الذي يقف جانبها ويمنحها كل الثقة التي تحتاجها.
قالت: (بوراك ليس زوجي فقط، إنه صديقي الذي يعطيني القوة ويمنحني الصبر ويساعدني باختيار الأفضل لي دائمًا).
تابعت: (أحبك كثيرًا لأنك الداعم الأول لي ويومًا لم تتردد بتقديم أي نصيحة أو مساعدة).
لا شك أنهما يحبان بعضهما رغم مرور سنوات عدة على زواجهما لكن لمَ كلّ هذا الغزل الآن؟
إن كان ما قاله صحافيون عن خلافهما مجرد أكاذيب تافهة لمَ يفعلان المستحيل لنفيها وإثبات أنهما بأفضل حالٍ؟
لمَ لا يتجاهلانها؟
ما الهدف من كل هذا الإطراء؟