قبل فيروس كورونا الذي تصدر ولا يزال عناوين الصحف والإعلام والسوشيال ميديا، كانت المذيعة اللبنانينة ديما صادق تعيش مع ابنتيْها لوحدهن في منزلها في بيروت، بينما كان زوجها في بلاد الإغتراب ليؤمن لهن حياة رفاهية وجميلة.
وحين سرقت العناصر الحزبية هاتف ديما أثناء تواجدها على جسر الرينغ خلال الثورة اللبنانية التي بدأت في ١٧ تشرين الأول سافرت بعد أيام عند زوجها حتى ترتاح من كمية الضغوطات التي عاشتها.
عناصر حزبية سرقت هاتف ديما صادق وتصرخ – فيديو
وبعد انتشار الكورونا عاد زوجها إلى بيروت حتى يكون مع عائلته في أصعب الظروف، ونشرت ديما صورة لهما سويًا ،،صعت قلبًا أحمر
إذًا كورونا جمع بين ديما وزوجها تحت سقف واحد بعد سنوات من الغربة.