منذ 7 سنوات 
تغيب الفنانة اللبنانية قمر لتعود بإثارة كبرى وأكثر مما كانت عليه من قبل. الصور التي تنشرها عادة لا تعكس شخصيتها الحقيقية، فقمر ليست كما في الصور أي أنها ليست جريئة ولا “دلوعة” ولا تتحدث بإغراء، بل هي إنسانة واعية جداً وتثقف نفسهاعبر السفر من بلد إلى آخر للتتعرف على حضارات أخرى وتكتسب بعض المعرفة واللغات وهي على قدر كبير من الدماثة .
قمر انضمت إلى عالم السوشيل ميدياً، لكنها لا تتواجد على كل مواقع التواصل وتكتفي أن تكون فعّالة عبر الـ Instagram حيث تحظى بعدد كبير من المعجبين وفاق عدد الـ Followers الـ 700 ألف وهذا إن دل على شيء فعلى جماهيرية قمر الكبيرة، حتى أنها لا تنال أقل من 15 ألف Like بعد نشرها لأي صورة على الانستغرام.
البعض يطلق أحكامه على قمر وغيرها من النجمات قبل أن يتعرف عليهن شخصياً، فربما هن تظلمن أنفسهن بسبب الجرأة المعتمدة في الصور، لكن النجمات وخصوصاً اللبنانيات تتأثرن بالنجمات الغربيات وتعشن حياتهن بحرية بعيداً عن الفكر الداعشي وهذا ليست عيباً أبداً، لأن لبنان بلد منفتح على العالم كل العالم.
في آخر الصورالتي نشرتها قمر على الانستغرام بدت مثيرة جداً، بحسب بعض تعليقات النشطاء، وتنوعت ما بين السلبية والإيجابية وبعض الآرء التي تنصح قمر بأن تحافظ على أمومتها لإبنها جيني وعدم نشر مثل تلك الصور التي تشوّه سمعتها وصورتها وتجعلها كفنانات آخر زمن.
ظهرت قمر في الصور وهي ترتدي الشورت الأسود القصير مع توب قصية ومكشوفة عن البطن تماماً كصور مارلين مونرو الشهيرة لكن قمر أجمل بكثير.
يذكر أن آخر أعمل قمر الفنية كانت أغنية (يالا نغني) التي حققت نسبة استماع عالية على اليوتوب.
هنا صور مارلين مونرو بالثياب المشابهة أو المتطابقة التي لبستها قمر.
رنيم مطر
)
