تعرضت النجمة الجزائرية، كاميليا_ورد لصدمة كبيرة، ونوبة إكتئاب بعد التفجير الذي أصاب بلدها الثاني، لبنان، منذ أسبوع في ميناء بيروت، بينما كانت تصور فيديو كليب (ليلة).
اقرأ: كاميليا ورد للحرس: شاهدت الموت بأم عيني ولعن الله إسرائيل
تأثر كاميليا، بالفاجعة التي ألمت بأشقائنا اللبنانيين، لم يعجب كل الحاقدين عليها والذين روّجوا محادثة زعموا أنها لها، تنعت من خلالها لبنان واللبنانيين بالزبالة.
لكن من الواضح أن المزور لم ينتبه لبعض التفاصيل عندما زور المحادثة، حيث ركب محادثة مفبركة على صورة محادثة صحيحة، ونسي مسح الكاميرا، التي ظهرت أسفل الصورة.
نجمة برنامج (أراب ايدول)، توعدت المزورين بمقاضاتهم وسجنهم، وقالت إنها بريئة من المحادثة، وستثبت برائتها قريبًا بعدما تكتشف الشرطة المعلوماتية المتسبب بنشر أمور لتشويه سمعتها.
تواصلنا مع ورد لمعرفة تفاصيل أكثر، فردت: (لبنان بلدي متل الجزائر التي أعطتني كل شيء مستحيل، الكلاب الظالة تطال حبها الي وحبي الها، ولي عملو الفوتوشوب ماني مسامحتن لادنيا ولا دين، وتقريبا عرفت مين، الخلاصة خافوا من غدر القريب لما يصبح عدو وحسيبا الله ونعم الوكيل).