كتب السيناريست المصري إبراهيم عيسى يمدح في عمرو دياب: (شكرا عمرو دياب فأنت الوحيد الذي يجمع ملايين الشباب علي حبك. شكرا عمرو دياب أنك تعطي درسا لنا ولهم في الاخلاص في العمل شكرا عمرو دياب أنه رغم نجاحك الأسطوري لازلت تجتهد وتجدد وتضيف وتبدع وتتقن وتصمم علي استمرار النجاح وتعميقه واتساعه. شكرا عمرو دياب أنك تملأ حياتنا بهجة وحبا).
الكثيرون من رواد (السوشيال ميديا) رأوا إنه يبالغ بتبجيل النجم المصري الذي يُصنّف دون شك كواحد من أنجح نجوم مصر منذ عقود، لكنه ليس عبد الحليم هذا القرن ولا يُحسب في صفوف العمالقة الكبار ليستحق كل هذا الإطراء.
الممثلة السورية كندة علوش وافقت إبراهيم وعقبّت: (كلام رائع وحقيقي لانه قادر في هذا الزمن الصعب على نشر كم هائل من الايجابية والحب ولأنه مثال للإنسان الناجح المثابر الذي لم يفرح ويستسلم للنجاح بل حافظ على اجتهاد جبار كمالو انه في البدايات ولانه متجدد ومدرك لعظمة البساطة فألحانه وأغانيه وحضوره واطلالاته مريحة وبسيطة).
لا شك أن كندة تفضل عمرو دياب على كل نجوم مصر في الغناء، لأنها لم تكتب يومًا بهذه الطريقة عن أحد منافسيه أو النجوم الذين لحقوه ويحققون مثله نجاحات كبرى مثل تامر حسني ومحمد حماقي ومؤخرًا الشاب محمد الشرنوبي الذي يفاجئ الجميع بأرقامه.
كندة اعتدناها لا تبالغ التوصيف وتمارس سياسة النقد، لذا تفاجأنا بما كتبت.