كان المصدر الرفيع أخبرني عما فعلته توتال قبل أيام من 7 أكتوبر وقال لي ما معناه:
اسرائيل ستمارس القرصنة مع توتال التي سترفض الانصياع وتوتال “رح تشمع الخيط وتمشي”
وحين أجبته ساخرة ضمنًا: كيف ذلك؟ وماذا عن البند الجزائي؟
أجاب: بيلاقو خبرية.
لم أنشر المعلومة لأنني ببساطة لم أصدقها.
بدأ طوفان الأقصى وبعد أيام قليلة “شمعت تواتال الخيط” وأعلنت تلك العبارة الشهيرة عن “قنينة المي” التي تداولها اللبنانيون يهزأون مرة بتوتال ومرة بعيرها وجاء ذلك بعد أن ابلغت الشركة الفرنسية توتال وزارة الطاقة اللبنانية بانتهاء الحفر بمنطقة امتياز 9 دون العثور على غاز، وأكدت الوصول إلى عمق 3900 متر تحت قاع البحر ولم تجد سوى الماء.
هو نفسه المصدر الإيراني اللبناني الرفيع المستوى قال لي الآن: لا حرب مع إسرائيل.
والفرصة الكبيرة لعودة #سعد_الحريري رئيسًا للحكومة اللبنانية وبمباركة سعودية أميركية لبنانية، أي لبنان كله سيوافق على عودة سعد_الحريري رئيسًا وهو من سينقذ المنطقة بل وهو من سينهض ب لبنان ويحل كل مصائب المشرق.
أُعلن عن اسم المصدر حين يسمح بذلك
تابعونا في تفاصيل جديدة وستكون صادمة إيجابيًا