Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الإثنين, مايو 5
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار يومية»لبنان أمام كارثة

لبنان أمام كارثة

مايو 27, 20203 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
شبان يعتدون على مراسلة وسط بيروت وسلاح حزب الله؟ - فيديو
لبنان

نشرت المجلة الشهرية التي تصدر عن شركة “الدولية للمعلومات” (شركة للدراسات والأبحاث والإحصاءات العملية المستقلة في لبنان)، اليوم الثلاثاء، تقريراً تطرّقت فيه إلى أزمة البطالة التي تعاني منها البلاد، وفنّدت خلاله المؤشرات التي من شأنها أن ترفع أعداد العاطلين عن العمل في الأشهر المقبلة إلى نحو مليون عاطل.

وتشير استطلاعات “الدولية للمعلومات” إلى أنّ عدد العاطلين عن العمل قبل 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019 كان نحو 350 ألفاً، أي بنسبة 25% من حجم القوى العاملة، وهذا الرقم يؤكده بعض وزراء العمل السابقين.

ونتيجة حالة الشلل التي شهدها لبنان، منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول، والتي زادت حدةً مع تفشي فيروس كورونا، صُرِفَ من العمل نحو 80 ألفاً ليرتفع العدد الإجمالي إلى 430 ألفاً، أي بنسبة 32%.

لكنّ المؤشرات والأوضاع الاقتصادية التي يعيشها لبنان ومعظم دول العالم، تشير إلى إمكان ارتفاع أعداد العاطلين عن العمل، في الأشهر المقبلة، إلى نحو مليون عاطل عن العمل أي بنسبة 65%. ويبقى هذا الرقم في معرض احتمال الحصول ما لم تتخذ خطوات عملية سريعة من الجميع لتداركه.

وعدّدت “الدولية للمعلومات” أبرز المؤشرات التي تدفعها إلى طرح هذا الاحتمال، الذي يشكل خطراً على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وهي:

أولاً، احتمال أن يصرف نحو 10 آلاف إلى 15 ألف أستاذ وموظف في المدراس الخاصة، نتيجة عدم قدرة الأهالي أو امتناعهم عن سداد الأقساط المتوجبة عليهم، وبالتالي تقليص عدد الصفوف وصولاً إلى إغلاق عدد من المدارس.

وهذه النسبة تشكل 25% من إجمالي عدد العاملين في المدارس الخاصة.

ثانياً، إقفال عدد من المطاعم والفنادق والمؤسسات السياحية نتيجة عدم القدرة على تحمل ارتفاع الأعباء وتراجع المداخيل، وهذا الأمر قد يصيب نحو 50 ألف عامل، البعض منهم يعمل ولكنه يتقاضى راتباً مخفضاً بنسبة 20% إلى 75%.

ثالثاً، إقفال عدد من المؤسسات التجارية الصغيرة التي تبيع الألبسة والأحذية وسلعاً غير أساسية، نتيجة تراجع حركة البيع بفعل ارتفاع الأسعار (نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة) وهذا الأمر قد يصرف 20 ألفا إلى 25 ألف عامل.

رابعاً، في السنوات الثلاث الماضية، كانت الهجرة والسفر تحدان من ارتفاع عدد العاطلين عن العمل، وهذا الباب قد أوصد في وجه اللبنانيين بشكل كبير، وبالتالي فإن نحو 50 ألفاً إلى 60 ألفاً سينضمون إلى العاطلين عن العمل. وهذا الرقم يشتمل على نحو 30 ألفاً من الخريجين الجامعيين الجدد.

خامساً، نحو 200 ألف لبناني قد يعودون إلى لبنان من أفريقيا ودول الخليج وأوروبا، بعدما فقدوا وظائفهم نتيجة التراجع الاقتصادي بسبب أزمة كورونا، وتراجع أسعار النفط في دول الخليج، وإلغاء عدد من المشاريع والحد من الإنفاق الحكومي.

سادساً، نحو 100 ألف إلى 150 ألفا قد يفقدون وظائفهم من قطاعات مختلفة بفعل تقليص الأعمال والمشاريع، ولا سيما في قطاع البناء والمقاولات، في الإعلام والصحافة، في النقل، في المصارف (حيث يعمل 26 ألف موظف، وهناك اتجاه لخفض العدد بعد الدمج المصرفي وإغلاق عدد من الفروع الـ1080 المنتشرة في كافة المناطق اللبنانية).

وحذرت الشركة من أنّ “هذا السيناريو يبدو سوداوياً وقد لا تكون الأرقام شديدة الدقة، ولعلّها لأول مرة تخرج الدولية للمعلومات عن نهجها بعدم نشر أي رقم غير مدعم 100% بالإحصاءات والأرقام العلمية الدقيقة، لكنّ الوضع يقتضي دقّ ناقوس الخطر تحذيراً من المستقبل القادم”.

ويعيش لبنان واحدة من أسوأ الأزمات في تاريخه فاقمتها تداعيات فيروس كورونا الذي فرض إقفال البلد لأشهر، وقضى على ما تبقى من مؤسسات كانت أصلاً في العناية المركزة، الأمر الذي دفع الحكومة اللبنانية إلى طلب المساعدة الدولية، ولا سيما من صندوق النقد الدولي في الأول من مايو/ أيار. وبدأت المفاوضات بين الجانبين للتعامل مع أزمة مالية خانقة تعتبر أكبر تهديد لاستقرار لبنان منذ الحرب الأهلية التي دارت بين عامي 1975 و1990.

وتأمل الحكومة في الحصول على دعم مالي من الصندوق يراوح بين تسعة وعشرة مليارات دولار.

المصدر: العربي الجديد

السابقاصالة تعيش مرحلة صعبة – صورة
التالي محمد عبده: أولادي حاسبهم تسعة طلعوا عشرة – فيديو

المقالات ذات الصلة

1 دقائقأبريل 28, 2025

دعوات لأجل الاب مجدي علاوي بعد تعرضه لحادث

اخبار يومية
1 دقائقأبريل 15, 2025

الصبّاح تطلق المسلسل السعودي “هزاع” عبر منصة شاهد

اخبار يومية
2 دقائقمارس 28, 2025

العربية تحرض على قتل دروز سوريا

اخبار يومية
1 دقائقفبراير 25, 2025

هل صدر حكم قضائي بحق نادين بركات؟

اخبار يومية
1 دقائقفبراير 20, 2025

د. فؤاد شيا يعتذر ويصدر بيانًا

اخبار يومية
2 دقائقيناير 28, 2025

الأب ايلي خنيصر يحذّر من الآتي على لبنان والجوار

اخبار يومية
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine