لأول مرة عبر الجرس، نبلغكم ببعض تفاصيل قضيّة النجم المصري الكبير مصطفى فهمي مع طليقته فاتن موسى، التي لا تكف عن مهاجمته منذ ما أعلمها بقراره القانوني والذي لا تشوبه شائبة، لتصوّر نفسها ضحيةً فيما المعلومات التي نرويها لكم الآن والخاصة بالجرس، تثبت العكس تمامًا.
هنا تفاصيل القضيّة بالكامل: إقرأ: طليقة مصطفى فهمي لتتعلّم من ماجدة الرومي
فاتن تخلّت عن طليقها، أثناء مرضه الذي لم يعلم به أحد، ولم تعتنِ به، بل تهرّبت من واجباتها، وسافرت إلى تركيا لتمضي عطلةً، لا إلى لبنان لتحضر خطبة شقيقتها كما ادعت، وسحبت من هناك أموالًا طائلة من البنك عبر هاتفها، الذي اشتراه لها مصطفي وأعطاها حق سحب المال من حسابه، لذا وحين شعر بأن شيئًا غير طبيعي يحدث أوقف العاتف وهذا حقه.
المعلومات الخاصة لنا تقول أيضًا إنّ مصطفى لا يود فضح طليقته، لأنّه نجم محترم ويحترم العشرة ولأنه ابن بيت بل وباشا، ولا يرغب بإظهار الوجه الحقيقي لمنّ ظنّها يومًا أنّها شريكة دربه، كما أنّه لا يهوى الاستعراض، لهذا السبب لم يعلن عن الوقائع الحقيقية.
إقرأ: الظهور الأول لمصطفى فهمي عقب قضية طلاقه
وهنا نسأل: لماذا إنّ صمت الرجل تستفحل النساء بوجهه ومعهنّ كلّ الجمعيات النسويّة التي تدعّي الدفاع عن حقوق المرأة، فيما تعمل على تشويه صورة الرجل وتصويره أنّه وحش كاسر لا رحمة في قلبه.
إنّ لم يحب مصطفى فاتن، كيف كان سيمنحها هاتفًا تستطيع عبره سحب كلّ أمواله من المصرف؟
فلتتوقف ومن يناصرها على الاعتداء على قامةٍ كبيرة بحجم مصطفى فهمي، وإلا ستواجهنا كلّنا ومعنا كلّ محارب في سبيل مناصرة المظلوم (رجلًا كان أم امرأة)، وبهدف الوصول إلى العدالة غير المجتزأة.