ظهرت الممثلة اللبنانية، سيرين عبد النور في حوار تلفزيوني على برنامج وتكلمت عن بعض المواضيع، وأطلت جميلة مثالية، لكن الامر الوحيد الذي افسد كل شيء هو رقبتها البشعة.
سيرين التي لا تزال شابة ولم تبلغ الخمسين سنة بعد، ظهرت رقبتها مترهلة وكأنها سيدة في الستينيات من عمرها.
كان من المستحسن أن تجري عملية جراحية لتصلح ما أفسد الدهر ، خصوصا انها تؤدي دور فتاة شابة في الجزء الثالث من مسلسل الهيبة ، ومن غير المعقول ان تمتلك فتاة شابة رقبة مترهلة مثل رقبة سيرين.
الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور، اكدت على ضؤورة توحد جهود لبنان لتسليط الضوءحول اليوم العالمي للتوحد وعلى أهمية الدمج الاجتماعي، واصفة اليوم العالمي للتوحد بأنه قضية حب ومحبة.
سليمان برناوي- الجزائر