منذ بدء الثورة البنانية في 17 تشرين الأول – أكتوبر العام 2019 رفعت النجمة اللبنانية مايا_دياب صوتها عاليًا ضد كل الطبقة السياسية الحاكمة وشاركت في المظاهرات.
لم تسلم أي جهة رسمية من انتقادات مايا وكلامها القاسي، وجنّدت نفسها لخدمة الأرزة اللبنانبة لا الحكام الذين دمّروا لبنان.
اقرأ: مايا دياب ومعاناتها النفسية بعد التفجير – صورة
بعد تفجير المرفأ في بيروت شتمت مايا الحكام ووصفتهم بالكلاب، ولم تكتفِ بذلك بل نزلت على الشارع وشاركت بحمة تنظيف في منطقتي الجميزة ومار مخايل ولم تهتم للبريستيج لأنها لبنانية وما يهمها فقط إعادة بيروت لتكون باريس الشرق مجددًا بعدما أصبحت تحت الركام.
اقرأ: مايا دياب: أنا متت!
كما تبرعت لحمل دفى التي تديرها النائبة اللبنانية بولا_يعقوبيان وقالت إنها ستؤمن كل ما تحتاجه هذه الجمعية التي تعمل لكل لبنان وليس لفئة محدّدة.