المحامية المصرية منى الغضبان كانت رابع بطلات الأفلام الجنسية مع المخرج المصري خالد يوسف، وأُلقي القبض عليها بتهمة الفسق والفجور والفعل الفاضح.
اقرأ: منى جديدة وزوجة جديدة وفيلم جنسي جديد مع خالد يوسف
في التحقيقات قالت منى إنها كانت متزوجة عرفياً من خالد يوسف، ولم تكن تعلم بأنه سيصورها في غرفة النوم دون علمها.
اقرأ: منى الغضبان في التحقيقات: خالد يوسف يصور مراته داخل غرفة النوم
وفي آخر التطورات، نقلت منى الغصبان إلى سجن النساء في القاهرة، بعد أن جُدِد سجنُها لمدة 15 يوماً إضافياً، كما حصل مع الممثلتين المصريتين منى فاروق وشيماء الحاج.
وفي داخل السجن تتصرف منى بتعالي على السجينات وكانت اصطدمت مع إحداهن -كبيرة في السن- كانت تقول لها إنتِ الآن مثلنا ولا يمكنكِ أن تمالاسي غروركِ علينا فصرخا بها منى وقالت: أنا بيتابعني 130 ألف من الفانز وبيعشقوني وأنا وأنا إنتِ مين؟
وأجابت السجينة: ما تقولي خالد يوسف مين
وأجابت منى: خالد يوسف دا نذل وهوا الي سرّب الأفلام.. إنتِ مين؟
وأجابتها السجينة: أنا لست سجينة في قضية جنسية وكاميرات وليل وخيانات ودعارة
فهجمت عليها منى وحاولت ضربها وتدخلت السجينات وفضين الاشتباكات.
كانت نقابة المحامين شطبت إسم منى عن الجدول وحرموها من ممارسة المهنة نهائياً.
وحسب الوثائق بين ايدينا فإن منى الغضبان سرّبت الفيديوهات على الإعلم والصحافة وبين الناس ودمّرت سمعتها بيدها!