ولا مرة شاهدت شابًا فنانًا وتسمرت أمامه أتعلم منه.
نعم سمعت محمد يقول دررًا لمن يفهم، ويبدو أقوى وأوعى من المحاور. الاعلامي الكبير أسامة كمال.
بإمكانكم متابعة هذه الحلقة والتوقف كثيرًا أمام مقولات جميلة ينطق بها شاب كان في الثلاثين من عمره طالما أن المقابلة قبل سنتين.
في الدقيقة ٤٧ قال ردًا على سؤال المذيع حول أعداء محمد: إنت مركز معاهم ليه
فأجاب بمنتهى العفوية طارحًا لنظرية منطقية قائلاً:
لما الكلب يركض خلفك فتعدو أسرع من العادة.
المذيع ارتبك وقطع الحوار ذاهبًا إلى وقفة إعلانية.
محمد قبل القطع ولشدة أدبه وأخلاقه الرفيعة تأسف أكثر من مرة على استخدامه عبارة كلب رغم أنه على حق.
https://www.youtube.com/watch?v=Sc3JSbxufb4