إدارة الموقع لا تتدخل في رسائل أهل السلطة لا في الشكل ولا في المضمون ولا اللغة.. نرجو من القراء الكرام احترام النص في شكله على الأقل ولا نجبر أحداً على إتقان اللغة، لكن الشكل لا يحتاج إلا لشياكة فقط. 

محمود خيامى يتنكر من مكتشف الأول الفنان إيهاب توفيق بعدما عجز الملحن محمود الخيامي في إقناع الفنان إيهاب توفيق بانضمامه لفريق عمل ألبومه الجديد.. هاهو يعلن عليه الحرب الكلامية على موقع التواصل الإجتماعي الفايس بوك والذي من خلاله عبّر عن موقفه العدائي اتجاه فنان والذي اتهمه بمقارنة نفسه بعمرو دياب ليشعل نار الفتنة بين جمهور الفنانين… ولم يهدأ حتى بعد نشره للموضوع على المواقع الفنية… فهي عادة المفلسين فنّيا عندما ينطفىء نجمهم فيلجؤون لألاعيب مختلفة كإطلاق إشاعات او انتقاد من لهم وزن بالساحة الفنية ليلقى عليهم الضوء.
لسنا هنا لنوضّح ماصرح به الفنان النجم إيهاب توفيق … فما قاله عن انتشار بعض أغانيه هو والفنان عمرو دياب ببعض البلدان الأجنبية ليس جرما او كذبا.فتاريخ الفنان ايهاب توفيق طويلا ولطالما تكلل بالنجاحات. وقد اقتبست بعض أغانيه من طرف بعض الأجانب منهم India Martinez.Ishtar Alabina.Out landish.Nalan.Amrita Amora

وتستعمل أغانيه ايضا لتدريب الرقص الشرقي بمعاهد اجنبية وكذا وجدنا فيديوهات لاجانب على اليوتوب تعلموا اللغة العربية خصيصا ليغنوا تترجى فيا وغيرها .. فلولا انها سكنت وجدانهم ماكانوا قد تخطوا حاجز اللغة ليغنوها.

محمود الخيامي الذي صرح يوما ما بمجلة ايهاب توفيق على النت ان لا صديق له على الساحة الفنية تعمّد الإساءة للنجم الذي اكتشفه من خلال تعامله معه لاول مرة عام 2002 والذي لم نشهد له نجاحا بعدها …هو الذي يلحّن وغير راض عن مهنته والذي نصح الشباب يوما بعدم دخولهم الوسط الفني لما يحمله من رذائل أخلاقية … أراد الاساءة لمن مدّ له يد العون ببداياته وكان يرافقه ببرامج فنية عدة ليعرّف الناس به وبموهبته .
هو الملحن المتناقض الذي ينحني لمصالحه … فبعد ان تعامل مؤخرا مع تامر حسني بعمل لم يرى النور بعد تنكّر لايهاب توفيق ويوما ما سيتنكر لتامر عندما يرى مصلحته مع آخر.
وفي رسالة منا للملحن نود أن ننصحه بالتركيز في عمله لكي تكتب الصحافة عن نجاح اعماله لا انتقاده للنجوم. فالنجم إيهاب توفيق قافلته تسير فالفنان الذي يخشاه النشاز لا يخشى نباح الكلاب .

Copy URL to clipboard

شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار