المفاجأة كانت مرعبة حسب وكالات تركية اتفقت جميعها على المعلومات نفسها إذ أكدت جميعها أن مراد_يلدريم طلق زوجته ملكة الجمال المغربية إيمان_الباني التي كان عقد قرانه عليه بمباركة الرءيس التركي قبل ست سنوات.
وكان مراد فاجأ عروسه المغربية، بأن قام باستقبالها عند وصولها بلده تركيا، وبرفقته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحرمهِ، حيث طلب أردوغان يد إيمان لمراد من والدها عبر مكالمة من خلال تطبيق الـFaceTime، في خطوة رومانسية تدل على مدى حب مراد لإيمان ومدى ولاء مراد لرئيسه ومدى حب الرئيس التركي لمراد وهو الذي لم يفعلها مع أحد من الفنانين مذاك.
التركي مراد يعلن زواجه من مغربية
طلاق مراد الآن من ملكة جمالالمغربإيمان_الباني يعتبر الثاني بعد طلاقه من زوجته الأولى الممثلة التركية بورتشن تيرزي أوغلو.
الصورة الأولى من حفل زفاف مراد يلدريم
أما لماذا طلقها أو بدأ بإجراءات الطلاق وما علاقة نسليهان_أتاغول فإليكم التالي:
لم يكن يعرف أحدٌ أن نسليهان ضالعة في النشاط السياسي في تركيا وأنها إحدى المؤثرات جدًا بين النجوم وأنها تعمل سرًا لتنظيم اتحاد من الفنانين الأتراك لإطلاق صرخة ضد الرئيس رجا الطيب أردوغان حين يعلن نفسه مرشحًا للمرة الثالثة
وكان كتب المحلل السياسي مصطفى أردوغان:
(كما تعلمون، فإننا على وشك إجراء انتخابات عامة تثير مسألة ما إذا كان بالإمكان إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب أردوغان للمرة الثالثة، بالإضافة إلى العديد من القضايا الأخرى. إن أحكام الدستور واضحة للغاية في هذا الصدد: تنص المادة 101 من الدستور على أنه يمكن انتخاب الشخص رئيسًا “مرتين على الأكثر”. مرة أخرى، قدم الدستور استثناء – استثناء واحد – لهذه القاعدة مع المادة 116. وبناءً على ذلك، إذا قررت الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا تجديد الانتخابات خلال الولاية الثانية للرئيس، يمكن للرئيس أن يكون مرشحًا مرة أخرى.
لذا، فإن الوضع الدستوري القانوني واضح: لا يمكن أن يكون رجب طيب أردوغان، الذي شغل منصب الرئيس لفترتين، مرشحًا للرئاسة مرة أخرى، ما لم تتخذ الحكومة التركية الانتقالية قرارًا بشأن إجراء انتخابات مبكرة.)
هذه الحرب ضد الرئيس الحالي أردوغان تقودها نسليهان مع مجموعات من النجوم.
نسليهان أقنعت العربية التركية ايمان_الباني أن لا تنتخب أردوغان ولأن إيمان لا تكذب على زوجها أخبرته برغبتها محاولة إقناعه بالإنضمام إلى جماعة المعترضين على أردوغان مما جعله يجن جنونه ويذكرها بأن الرئيس أردوغان له أفضال عليهما كزوجين وعلى كل تركيا التي حولها في عهديه من دولة ركيكة إلى دولة كبرى ولولا الزلزال لكانت تركيا لا تزال محورًا صعبًا على المستوى الإقليمي والدولي.
لكن إيمان بقيت تصر على رأيها إلى أن فوجئت بزوجها يرفع ضدها دعوى طلاق ويطالب بحضانة ابنته وبسحب الباسبور التركي من ايمان!
التفاصيل نوافيكم بها لحظة بلحظة.