لا يزال الفنان اللبناني مروان خوري يتألم على رحيل والدته منذ سبعة شهور، وكان قال في عدد من المقابلات إنها كل حياته ومستعد دائمًا للتضحية من أجلها لأنها كانت سنده وكلّ ما يملك.
إقرأ: مروان خوري يحترق ورسالة لروح والدته – صورة
منذ دقائق، أعياد إحياء ذكراها التي لا تموت في قلبه، ونشر صورةً نادرةً جمعتهما منذ سنوات طويلة، وكتب شعرًا أهداه لروحها.
قال: (إمي كنتي وإنتي معي بالبيت إندهلك بوس إيديكي شمشمك، انتي الوحيدة بهالدني ما كان في قبلك معقول في بعدك؟! شو بقول ع بعدك والشوق خانقني وهبات تحرقني دخلك يا إمي كيف عالبعد بوصلك وطفي بصدري نار وقلك حكي واخبار ولا ايد بتطالك ما في غير الدفع هالباقي بعيوني).
مروان لم يروِ إن كان يفكر بتحويل شعره الجميل والذي يلمس كلّ شخص فينا إلى أغنية في المستقبل.