تُعتبر النجمات التركيات من أكثر النجمات المحافظات، لم تطل أي منهن بصور تثير الإستياء، ولم تلحقن موضة التعري كما في مجتمعنا العربي الذي سرق هذه الظاهرة من الغرب وطبّقه ضمن يومياته على السوشيال ميديا، رغم أن النجمات العالميات مثل أنجيلنا جولي، جينفر أنيستون، براد بيت، جورج كلوني وغيرهم لا صفحات رسمية لهم على السوشيال ميديا ولهم عالمهم الخاص وما يفعلونه في حياتهم اليومية يبقى سراً.
أما التركية مريم أوزرلي التي ترعرت في ألمانيا، لا تشبه النجمات التركيات، وتنشر كل ما تؤمن به هي، لا مجتمعها التركي، وستايلها قريب للنجمات العالميات، وتستخدم السوشيال ميديا لعرض بطولاتها اليومية ولتنشر صور لا يهتم بها جمهورها.
وفي أحدث صورة لمريم، لم ترتدِ شيئاً من الأعلى، وعمدت إلى حركات غريبة بوجهها، ومثل هذه الصورة لا تفيد مريم أبداً لأنها لا تقدم معلومة جديدة ولا هدفاً محدداً، وتعرّضت لهجوم كبير.