من كندا، يراقب النجم العالمي – اللبناني مساري الأوضاع في بلده، لا سيما الإنتفاضة الشعبية التي بدأت في 17 تشرين الأول – أكتوبر ولا تزال مستمرة حتى اللحظة، يراقب أدق التفاصيل ويقف مع الشعب اللبناني ضد دولة الفساد.

يعلّق مساري على كل بوست يتحدث عن الثورة في لبنان أو الإنتفاضة الشعبية، ويعبر عن حبه لبلده الذي غرق بدين عام وصل إلى 100 مليار دولار، ويعاني من سلطة سياسية فاسدة.

قرر اصدار أغنية جددية لوطنه باللغتين العربية والإنكليزية، لكن وحين غنّى بالعربي عن وطنه الموجوع تأثر وبكى على الأوضاع في لبنان خصوصًا أنه بعيد ولم يشارك مع المتظاهرين على الأرض حتى الآن.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار