نشر الممثل السوري مكسيم خليل صورة كتب عليها: “شكلك لما بتكون عمتنكش بجزدان الوالدة وتفوت عليك فجأة”
من ينكر أمه ينكر وطنه، وهذا ما فعله حين أعلن عن انتمائه للمعارضة السورية ورغم معرفته أن المعارضة تضم الدواعش وجبهة النصرة أصر على موقفه الحاقد من نظام بلده ورئيسه.
اقرأ: قاسم ملحو فضح مكسيم خليل وامه وحيدة في دار العجزة في دمشق
ونسأله كيف له أن يعرف ما شعور الوالدة لو رأت ابنها يبحث في حقيبتها، بعدما رمى أمه في دار العجزة في سوريا وفر هاربًا من الحرب السورية.
الإجابة بسيطة:
لأنه من الشخصيات المترهلة ولأنه ترك والدته وحدها فوسافر مع زوجته إلى باريس ليتنعم بالثروة والشهرة والجاه والمال ناكراً جاحداً لأم أنجبت وكبرت وبكت وسهرت وأرضعت وتعبت وهي الآن وحيدة تشتاق وتعيش ايامها القليلة لتموت وحيدة.
اقرأ: مكسيم خليل يرد على الشتائم ولا ينفي أنه رمى أمه في دار العجزة؟
كيف سيرد هذا الجاحد وترك أمه تموت وحدها بعدما تخلى عنها ونكرها أمام كل خلق الله.
مكسيم خليل يتبرأ من والدته.. ماذا يقول الإنجيل؟ وثيقة