احتل اسم الموسيقار المصري حلمي بكر الترند في مصر وبعض الدول العربية، عقب تصريح ناديا مصطفى بأنه مسجون ومحبوس في شقة صغيرة وحين ذهبت اليه للاطمئنان عنه قال لها: (الباب مقفول عليا)
اقرأ: زوجة حلمي بكر حبسته ومنعت عنه العلاج؟!
أما ابنه هشام بكري فروى للميس الحديد التفاصيل وماذا فعلت زوجة حملي بوالده: (زوجته الحالية طردته من بيته الكائن في المهندسين وقامت بنقله لشقة في الشرقية في الأرياف لا تليق بحلمي بكر أبدًا ومحدش عارف يوصل لحلمي بكر لأنه واخدين منه تليفونه وأنا بحاول أتصل بيه مش عارف أوصله، واسألوا الفنانة نادية مصطفى كانت بتزوره دائمًا والآن لا تستطيع وجالها رسائل صوتية من أصدقائه طالبوا بإنقاذه لانه يتم تعذيبه ومعاملته السيئة من زوجته الحالية)
اقرأ: زوجة حلمي بكر: زوجي لن يُعالج في مستشفى النقابة!
من ينقذ حلمي؟
ابن حلمي الذي يبلغ (٤٥ عامًا) لم يتحدث مع والده منذ كورونا، حتى أنه صرّح ان علاقتهما ليست علاقة تقليدية لأسباب لن يذكرها وربما تعود لخلافات اسرية خصوصًا ان الابن كان سافر مع والدته الى اميركا قبل حوالي ٣٤ عامًا.
اقرأ: إصابة حلمي بكر بالشلل!
على نقابة الفنانين المصريين التحرّك لمعرفة حقيقة الاخبار المنتشرة، وما اذا كانت زوجة حلمي تسجنه قسرًا وتمارس سلطتها عليه بسبب ضعف حيلته.
وان كان الكلام صحيح فيجب معاقبة تلك الزوجة التي لا نجد صفة انسانية نصفها بها.