لا يخجل مهند أو كيفانش_تاتليتوغ من ماضيه كما قال.
لا يتنكر لانطلاقته وكيف بدأ مسيرته كعارض أزياء قبل احترافه مهنة التمثيل.
حكى: (أفتخر بتاريخي وكيف بدأت وكيف صنعت اسمي ونجاحاتي).
أضاف: (لا شرف أكبر من أن ننظر إلى الوراء لندرك كم تقدمنا).
تابع كيفانش: (عملت كعارض أزياء وتدربت كثيرًا لكي أصبح ممثلًا ناجحًا، وكانت الانطلاقة الأولى من نور، وهذه المرحلة تشكل فخرًا كبيرًا لي).
مثل كيفانش يوجد محمد_رمضان في مصر الذي يفخر بماضيه وكيف صنع نفسه واسمه وأصبح من أهم نجوم الشرق.
وقبله القدير أحمد زكي الذي لم يخجل من ماضيه ولو كان معدومًا، بينما النسبة الأكبر تجعلنا نشعر وكأن ما مروا به عار لا يرغبون التحدث عنه!
ومن بلا ماضي لا حاضر له ولا مستقبل!