كلّما شعرنا بملل وبتعب ذهبنا إلى مشاهدة مسلسلات تركية لنرفه عن أنفسنا ولنقارن ما بين الأتراك والمسلسلات العربية التي تحتاج إلى سنوات طويلة كي تصبح كما الدراما التركية التي تعمل على أدق التفاصيل في المسلسل.
ولكن يبدو أن ذلك الموقع العربي الشهير الذي نتابع المسلسلات عليه يجبرنا على مشاهدة المواقع الإباحية بكل إصرار “وغصب عنا” وحتى لو أردنا اغلاق الصفحة فلا نستطيع ونتفاجأ بصفحة أخرى تفتح كلما أغلقنا “يالي قبلها”.
هذا الموقع من أهم المواقع في الدول العربية، وحتى الآن لن نعلن عن اسمه، بانتظار ما سيحدث فيما بعد وخوفاً على الأطفال أو المراهقين الذين قد يدخلون إلى هذا الموقع بغية استكشاف أو بهدف الحشرية.
د. وليد أبودهن: أطفالنا بخطر ويشاهدون الأفلام الإباحية