مونيا.. من هي مونيا؟
لا أعرف؟
من لهجتها عرفت أنها كويتية وبدت في الفيديو تقول: أنا مرا سيدا..
وبدت ترغب باستعراض انتمائها القومي والإسلامي ضد فجر السعيد بعد تقليد رولى أخت هيفا وقالت: أنا دكتورة ومعروفة ولا يضرني يقولون عني راقصة.
وبالبحث عن الراقصة الكويتية تبين أنها تعرض مفاتن جسمها مثل رلى يوت وليست راقصة حسب الفيديو أدناه!
وقالت: بس لإحداهن.. أريد أقول.. لا سياسة بلدنا ولا سياسة إسلامنا تسمح بالصلح مع إسرائيل.. ما تدرين إن اليهود سمموا الرسول.. ما تدرين إن الرسول مات مسموماً.
الدكتورة فاجأتنا بإحقاقها للحق كما تصف نفسها، ووصفت كلام فجر السعيد بالكلام “الفاضي” واتهمتها بالخائنة. وببلاغتها كما جسدها البليغ، أعلمتنا أن الرسول محمد مات مسموماً من يهودية طبخت له فأكل وتسمم.
والراقصة أو عارضة الجسد فهمتُ أنها تغني شبيك لبيك وكانت ممثلة قبل 11 سنة وتستمر في استعراضات إيحائية وتدافع عن الرسول وأرض فلسطين.
هنا 2 فيديو للمدعوة مونيا وفي الفيديو الثاني تعض على شفتها كما الممثلات في الأفلام الإباحية التجارية.
نور عساف – بيروت
https://www.youtube.com/watch?v=GUoh9Ei0cWU
https://www.youtube.com/watch?v=wCp_FTwSlL0