يتظاهر اللبنانيون لليوم الحادي عشر في كل الساحات اللبنانية للمطالبة بإسقاط الطبقة السياسية الفاسدة التي تحكم البلاد، والتي أفلسته وسرقت ما يزيد عن ١٠٠ مليار دولار خلال ٤٤ عامًا.
العديد من النجوم تضامنوا مع هذا الحراك، ومنهم من يسمي ما يحدث في الشارع ثورةً، وآخرون صمتوا ولم ينطقوا حرفًا.
ميريام كلينك التي أشتُهرت بصورها المبالغ بعريها، وباستعراضها لمفاتنها وحديثها الرخيص أحيانًا عن الجنس، طالبت تقسيم البلاد ورفضت التعصب الديني.
كتبت: (الحل؟ انو ما في حل غير نقسم لبنان لك افلس البلد شو ناطرين ما بدي عيش مع التعصب الديني بدي دولة مدنية اخت الدين وساعتو والتعصب وفرض الرأي نفزرو وقسمو عيش مشترك قال لا بعد مليون سنة اصلا مقسوم خلقة).