منذ 4 سنوات نشرت عارضة الأزياء والمغنية اللبنانية ميريام كلينك صورة جديدة لها، ظهرت فيها بالمايوه “الموف” الفاضح، ونالت عددًا كبيرًا من التعليقات المسيئة والسلبية، لأنها لا تتقيّد بالعادات والتقاليد العربية.
كما كتبت تعرّف عن نفسها أنها من أشهر عارضات الأزياء حتى قبل السوشيال ميديا التي فتحت المجال للكثيرات أن تعرفن عن أنفسهن بأنهن عارضات أو تعرضن أجسادهن على الشبكة العنكبوتية للوصول إلى الشهرة.
وقالت: “أنا موديل رائعة منذ سنوات عملت مع أكبر اسماء في عالم الأزياء، صحيح أنني تجرأت لأنني عارضة أزياء أرتدي ملابس داخلية وأنشر صورًا شبه عارية ولكن لا يوجد شيء رخيص أو مبتذل.. طولي 178 سم ووزني 60 كجم .. صحيح أنني قد فتحت الطريق للأبقار الرخيصة التي اعتقدت أنني صنعتها، لقد كنت مشهورًا بالفعل حتى قبل وجود Instagram حتى لا يتم مقارنتي بالأبقار الرخيصة التي تبيع أجسادها بطريقة رخيصة وجسدي طويل القامة رقيق مثل النماذج ليست كل اللحوم رخيصة كلهم ما بيطلعوا طول اجري إذا وقفت حدن”
وختمت: “حتى وأنا عارية أنيقة”
)
