نشرت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام_كلينك صورةً جديدة لها من جلسة فوتوغرافية حديثة أجرتها في جرود زعرور في المتن الشمالي.
المنطقة الطبيعية الرائعة تضم مناظر لافتة من جبال ووديان وأشجار.
لكن ميريام لم تهدف من خلال جلستها الفوتوغرافية إلى الإضاءة على جمال هذه المنطقة اللبنانية، بل على مفاتنها غير الطبيعيّة.
لا تحب لبنان بل تكرهه، لذا لن تبادر مطلقًا لأن تعرض الوجه الجميل منه كما فعلت نانسي_عجرم منذ أيام، مع الفرق الكبير بينهما وبين نوعية واستقرار المتابعين النفسي لهما، وذائقتهم الفنيّة!
إقرأ: ميريام كلينك تكذّب نفسها وتثبت كلامنا وكراهيتها للبنان – وثيقة
نانسي عجرم الأولى بين نجمات العرب وهكذا توجّه رسائل بالسياسة!
عرضت مؤخرتها بكل وقاحة رغم كل المآسي التي يمر بها اللبنانيون، ولا نستغرب ما فعلته لأنها لم تتوقف عن نشر صورها المعيبة بعد تفجير ٤ آب المروّع الذي استهدف مرفأ بيروت التجاري وأسقط مئات الشهداء وآلاف الجرحى.
تغزّل بعضها بعض المكبوتين جنسيًا أما الغالبية العظمى فانتقدوها بشدّة.