نشرت ميريام كلينك صورةً، سردت بها قصة تعبّر عن قلة أخلاقها وحيائها، تقول بها إن شاباً تقدّم بطلب الزواج منها، وإنها ردت عليه بطريقةٍ وقحةٍ تظهر وضاعتها.
كتبت: (قال رجلٌ يوم من الأيام إنه يحبني ويريد الزواج مني، وأنه يبني عائلةً معي، فرديت عليه وطلبت منه أن يذهب إلى المطبخ ويأكل الطعام الذي حضرته له، فدخل ووجد براز كلبي مع ورقة كتبت عليها (بالعافية) واختفى).
ميريام بلا أخلاق، والذي يطلب الزواج من إمرأة بلا شرف مثلها ليس سوى حيوان، ولا يمتلك مواصفات الرجل أصلًا ليقبل الذل من شبيهاتها، ولا نفهم لمَ بقيت هذه الوضيعة في لبنان مع إنها قررت منذ أسبوع أن تعود إلى صربيا نهائيًا، وقلنا (خي إرتحنا وارتاح البلد!)!
حتى صربيا لا ترضى بإستقبالها، بينما لبنان يسمح لها ولأمثالها بأن تدنسن أراضيه ويلوثن هواءه وسمعته!
(يا ضيعانك يا بلد فيروز وصباح!!)
عبدالله بعلبكي – بيروت