ميساء المغربي، من الجميلات الرصينات، اللواتي حافظن على سمعة طيبة، وعلى مدار سنوات.
نراقبها على السوشيال ميديا، ولم تخذلنا كما فعلت الكثيرات من اللواتي عرتهن الصفحات، فبان منهن وجهٌ آخر، لم نكن نعرفه، وقد استدرن لتعرضن مؤخراتهن، ومنهن من تعرين، ومنهن من تفوهن بعبارات لم نكن نسمعها منهن، ومنهن من جلسن في البانيو عاريات، أو عرضن الصور المثيرة، وتعمدن توزيع القبل وتكويز الشفاه، وكله بطريقة تدعو إلى اشمئزار المارقين عليهن، فخسرن الهيبة، وسقطن نجمات من الفضاء لتتحولن إلى ألعاب في الأرض، يدوس عليها المارون على أرصفة السوشيال ميديا.
أول مرة تعرض ميساء صورة لها، وقد كوزت مؤخرتها (آخر صورة) وهي لا تحتاج إلى ذلك..
ميساء من القليلات اللواتي تبدون كأميرات متوجات بجمالهن وأناقتهن وحسن إطلالاتهن وأدبهن الرفيع.
هي غلطة لا تكررها ميساء، لأنها لا تريد أن تكون بين مجموعة الساقطات.