سافرت الفنانة اللبنانية مي جريري إلى لندن بعد إندلاع الثورة اللبنانية في أكتوبر – تشرين الأول، واستغلت الفرصة لتجلس مع ابنتها لوحيدة سارة المتواجدة خارج لبنان لتكمل دراستها وتبحث عن أمن وآمان.
وكنا نشرنا خبرًا تساءلنا فيها ما إذا كانت مي تعيش قصة حب في لندن، وأعادت نشر الخبر على صفحاتها ما يعني أنها عاشقة ووجدت حبًا جديدًا ينقذها من الوحدة.
مي حريري تعيش قصة حب في لندن؟ – صورة
تمضي مي وقتًا جميلًا مع سارة، وأثناء تواجدهما في إحدى المطاعم، صوّرت إبنتها التي خبأت وجهها خجلًا وطلبت منها أن لا تلتقط الصور لأنها لا تحب الأضواء.