مي_حريري تعاني منذ سنة ونصف، في قضية قانونية وصلت إلى أن فرضت عليها الحكومة البريطانية الإقامة الجبرية مع ابنتها في لندن ولا نعرف الأسباب.

لكن ولأني أتابعها منذ بداية زواجها وحتى طلاقها من أسامة شعبان الذي خانها على سريرها في بيتها مع صبية تدعى ساندي ثم خطف طفلتها سارة في العام ٢٠٠٦ بعد أن طلقته وطردته من البيت، خطف سارة وكان عمرها آنذاك ستة أشهر ، ثم أقام ضدها ما يقارب الثماني دعاوى قضائية، انتقامًا منها، وكان لا يملك المال ويعيش في بيتها أي في بيت ملحم_بركات جونيور.

لكن فجأة أصبح صاحب ملايين دون أن يسأله أحدٌ من أين لك هذا.

وكنت علمت أنه وضع ابنته سارة في مدرسة داخلية في لندن، بعد أن حاول أن يحرمها من رؤية أمها، ثم علمت أن مي أصبحت فجأة في لندن، تروح وتجيء في الدوائر القانونية، ولا شيء مفهوم حتى الآن سوى أن مي ضحية في كل ما عانته منذ ولدت.

أطلت قبل قليل وطلبت المال وبما أنني نضال_الاحمدية اراهن الجميع على أن طليقها أسامة شعبان الذي تربطه علاقات مع شخصيات فاسدة في لبنان يظلمها من جديد، ويكيد لها، ويكويها بنار الحديد، ولأن مي مثلنا جميعنا خسرت أموالها في البنوك اللبنانية ومضطرة على البقاء في لندن فها هي تطلب المال لحل قضية لم تفصح عنها بأمر من المحكمة.

في الفيديو قالت مي: “موقف صعب كتير بس للأسف أنا بوضع استثنائي ومزفّت انو أنا عليي دعوى قضائية هون في لندن وبقيت عامًا ونصف هنا لأجل المحكمة يالي عملوها عليي الظالمين، أنا بحاجة لـ 15 ألف باوند”

وتابعت: “مضطرة كتير عشان ما بقى تتأجل المحكمة لأن هناك قصص عم بتصير ما فيني احكي فيها بس في حدا يديّني من يالي بيحبوني هيدا المبلغ لتخلص المحكمة ونتفق على كيفية رد المال”

15 ألف باوند أي حولي 20 ألف دولار أميركي.

مي بحياتها لم تصل إلى ما أوصلها إليه أسامة شعبان الآن.. حيف عالرجال!

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار