منذ 4 سنوات فادرت الوزيرة السابقة مي شدياق المستشفى اليوم بعدما صدرت نتيجة فحص الـPCR من كورونا وذهبت إلى الحجر المنزلي.
وقالت، في اتصال عبر قناة (الجديد): “أشفق على كل من انتقد الدعم المعنوي الذي حصل اليوم للجسم الطبي وأتمنى لهم شفاء العقل”.
وقالت مي شدياق إن صندوق الضمان الاجتماعي يغطي كلفة علاج كورونا ولدي عتب على شركات التأمين لأنه بعد محاولة الاغتيال لم تقبل أي شركة بتغطية الحادث ما جعلني ألجأ للضمان الصحي.
وما قصدته أن شركات التأمين تتقاعس عن تغطية نفقات الأحداث الصحية.
لكن هذا لم يحدث مع الزميلة نضال الأحمدية التي غطت نفقات علاجها شركة التأمين التي تتعامل معها بعد محاولة قتلها.
ما يعني أ، شركة التأمين التي تتعامل معها مي شدياق من الشركات سيئة الخدمات.
وقبل قليل غرّدت تنتقد وزيرًا:
ليس من باب الانتقاد للانتقاد فأنا تلوعت ومن أكثر الدعاة للوقاية لكن أحد الوزراء يبدو يحب الـShow هو يجري مقابلة على الهواء مدتها ساعة ونصف كمامة على فمه ولا قفازات في يديه بوجود فريق تقني، الأفضل أن يأخذ الفريق كل التدابير اما هو فليصرح دون كمامة لأن الوقت للوقاية لا للاستعراض!
)
