استعادت نجمة الجماهير نادية الجندي ذكرياتها مع فيلم (رغبة متوحشة) الذي عُرض عام ١٩٩١ أي منذ ٢٩ عامًا، وحقق آنذاك إيرادات مرتفعة للغاية.
نشرت صورةً مع بطل العمل محمود حميدة الذي أطلّ آنذاك بطلًا لأول مرة وقالت إنها آمنت به جدًا.
حكت إنها اختارته وتوقعت له مستقبلًا مشرقًا وهذا ما حدث حقًا بعدما أصبح محمود واحدًا من أنجح الممثلين في مصر.
نادية احترمت منافسيها الذين قدموا فيلمًا مشابهًا تحت عنوان (الراعي والنساء) وعقّبت: (الأستاذ علي بدر خان أختار لأسمه فيلمه الراعي ثم أستقروا على الراعي والنساء وقدم الموضوع بشكل مختلف رغم أن التيمه الأساسية واحده وأختار العظيمة سعاد حسني والمبدع احمد زكي الله يرحمهم .. والنجمة يسرا والوجه الجديد ميرنا وليد وعرض الفيلم في أكتوبر من عام ١٩٩١).