نشرت نجمة الجماهير نادية_الجندي صورةً قديمةً لها من جلسة فوتوغرافية أجرتها، لم تنشرها من قبل.
ظهرت ببداية الثلاثين، كما تبدو الآن، ولم تتبدّل ملامحها رغم مرور كلّ هذه السنوات.
نادية تعتمد نظامًا غذائيًا صارمًا، لا تسهر ولا تشرب الكحول، وتحافظ باستمرار على صحتها عبر ممارسة الرياضة اليومية.
إقرأ: نادية الجندي بأجمل طلة عشرينية – صورة
لذا حافظت على أناقتها وجمالها وشبابها، وتُعد الأكثر شبابًا ورشاقةً بين نجمات جيلها.
لكننا نلاحظها بالآونة الأخيرة تنشر العديد من الصور الماضية من كواليس أهم أفلامها التي حققت أعلى الإيرادات بتاريخ السينما المصرية.
إقرأ: نادية الجندي تخطف الأنظار ولمَ غابت عن الجونة؟ – صورة
تستعيد كل ذكرياتها الرائعة، وتشعر بحنينٍ كبير إليها.
نادية عاشت الزمن الذهبي للفن لذا لا يرضيها زمننا الآن الذي انحدر كثيرًا ولم يعد يقدم فنًا قيّمًا.
لو يعود هذا الزمن الذي نشتاقه جميعًا، زمن أفلام نادية الهادفة والتي تحمل رسائل من واقع المجتمع.
تستحق نجمة الجماهير أن تفتخر بأرشيفها، فمن بعدها صنعت ربع هذا الأرشيف؟
من بعدها حققت ربع إيراداتها ونجاحاتها؟
من بعدها قدّمت فيلمًا واحدًا ممّا طرحته؟