لا تلتزم النجمة اللبنانية نادين الراسي بالحجر المنزلي منذ عودة خطيبها مجد دعبول، من أفريقيا، بعدما احتجز هناك في ظل انتشر فيروس كورونا.
تنشر عددٌ من الصور عن مغامراتها اليومية، ونشاطاتها الدائمة مع مجد وأصدقائهما، ولم تحرم نفسها من المسبح وممارسة رياضة السباحة رغم التحذيرات الدائمة بضرورة التباعد الإجتماعي خوفًا من كورونا.
اقرأ: نادين الراسي وقبلة حميمة لخطيبها – صورة
اليوم، نشر مجد صورة له مرتديًا روب الإستحمام وإلى جانبه نادين التي ارتدت الروب أيضًا، ولم يوضحا السبب وراء نشر هذه الصورة، وكانا يتواجدان في مركز للمساج أو للإعتناء بجسديهما، وليس في فندق كما روّج البعض.
تعرضت لإنتقادات كثيرة، لكنها لم ترد على أحد، وطالما أنها عزباء ومن معها ليس عشيقها بل خطيبها وقريبًا يصبح زوجها، لكن هل من الضروري أن يعرضا نفسيهما بثياب لا تليق بشهيرين؟
وما المقصود في هذا الزمن من الصور بالبيجاما والروب والاستغناء الكامل عن بعض الحشمة أو أقله البريستيج؟.
اقرأ: نادين الراسي قوية رغم الغياب – فيديو
ما نعلمه أن ما يجمع نادين بمجد أكثر من علاقة حب عابرة، بينهما الكثير من العشق والإحترام والمودة، وينتظران بفارغ الصبر شهر آب – أغسطس كي يتزوجا ويعيشا تحت سقف واحد مدى الحياة.