منذ سنتين استرجعت النجمة اللبنانية نادين_نجيم لحظات صعبة عاشتها في ٤ اب – اغسطس العام ٢٠٢٠ عقب تفجير المرفأ في بيروت والذي الى الى وفاة اكثر من ٢٠٠ شخص اضافة الى اكثر من ٧٠٠٠ جريح، حيث وصف التفجير بأكبر ثالث انفجار في العالم.
كل لبنان عاش بألم خصوصًا اهالي الضحايا الذين لا يزالون يبكون دمًا كل يوم سعيًا للعدالة لأولادهم.
اقرأ: نادين نجيم تخلّت عن كلّ المساحيق! – صورة
نادين كادت تفقد حياتها، وشوّه كل وجهها بما ان منزلها كان قريبًا جدًا من موقع التفجير، وتدمّر كله، لكن العناية الالهية انقذتها من موت محتّم، وخضعت لعدة عمليات تجميل لتستعيد ما فقدته من وجهها في ذلك اليوم العصيب.
ابناها عاشا صدمة كبيرة رغم أنهما لم يتواجدا في المنزل في ٤ اب – اغسطس، بل يكفي أنهما شاهدا والدتهما بمنظر لا يحسد عليه.
اقرأ: نادين نجيم هكذا تلتقط الصور لنفسها!
وفي الذكرى الثانية للتفجير، كتبت نادين بحرقة وبغصة، وقالت:
(ذكرى مؤلمة! مهما مرقت السنين هيدا النهار رح يضل محفور بقلوبنا …ولاد تيتمت …نساء ترملت…شباب ماتوا…الله يرحم كل يلي راحوا والله يحمي يلي نجوا)
اقرأ: نادين نجيم اكتسبت وزنًا بعد معاناة – فيديو
وتابعت: (جواتي في امتنان وشكر ممزوجين بدموع وحزن لانه الله حمالي ولادي وساعدني وكتبلي عمر جديد تضل حدّن بس الغصّة بضلّ اكبر بكتير)
)
