الغباء الذي يعاني منه بعض العاملين في المواقع عرّض نانسي للكثير من الويلات في قضيتها.
الست التي تعاني المرارة بعد الجريمة التي تعرضت لها والجريمة التي وقعت في بيتها تعاني أيضًا من تعامل سطحي من بعض الصحافيين الذين يستخدمون محرك الـ Copy And Paste ولا يكلفون أنفسهم عناءً قليلاً في فهم القرارات التي تصدر عن القضاء فينشرونها مخالفة للأصول وفوق ذلك يكذبون ويفبركون الأخبار مثل استدعائها للتحقيق وهذا ليس صحيحًا مع ان استدهائها قد يكون واردًا لكن كشاهدة في القضية.
للأغبياء القاضية عون برأت فادي وماذا تقول المادة في قانون العقوبات
محامي نانسي حذر بل هدد كل من يختلق أخبارًا كاذبة بمقاضاته وكيلاً عن نانسي وأعتقد أنها أفضل خطوة اتخذتها نانسي حتى الآن بعد كل هذا الصمت أمام أكاذيب الصحافيين واختراعاتهم التافهة لأخبار لا صحة لها لا من قريب ولا من بعيد.
https://www.instagram.com/p/B7PWgl2n078/