قالت المخرجة المصرية عبير فريد شوقي أن ابنها نجى من موت محتم بعدما غرقت السفينة الذي كان على متنها في كوستاريكا.
وقالت: (صحيت على تليفون من ابني في المستشفى، ربنا ما يوري حد الخضة، لولا إني شيفاه كويس بس وشه مرعوب.. هو وصاحبه كانوا حيغرقوا في كوستاريكا.. والحمد الله الناس أنقذتهم.. راحوا على المستشفى لأن صاحبه قعد تحت الميه كتير عقبال ما طلعوه)
وتابعت عبير: (طبعا علشان كوستاريكا من دول العالم الرابع محصلتش التالت، العيال مستنيين يشوفوا دكتور ويعملوا إشاعة على الصدر ٧ ساعات.. اللي قاعد جنبه بينزف وعادي جدا.. صاحبه بيرجع دم عادي برضو ومش حاسس بأطرافه.. اللي نفعهم أن اللي أنقذوهم عملوا لهم إسعافات أولية.. وطلبوا الإسعاف.. بادعيلهم)