في السنوات الماضية، تحولت الجزائرية الأصل، زاهية دهار من فتاة تعمل في مجال الدعارة والمرافقة، إلى مصممة ملابس داخلية، قبل أن تدخل مجال التمثيل، بعد أن اشتهرت عام 2014 في قضية اللاعبين الفرنسي فرانك ريبيري، والجزائري كريم بنزيما، أمام القضاء بعدما اتهمتهما بإقامة علاقة حميمة في فندق باريسي مقابل 500 يورو، عندما كانت قاصرا في عام 2008.
زاهية احتفلت كباقي النجمات بمناسبة عيد الحب، ونشرت صورة ظهرت من خلالها كنجمات البورنو، حيث اكتفت بتغكية حلماتها فقط، متجاهلة والدها الرجل الحزائري الفقير الذي أصبح أضحوكة بين أفراد مجتمعه.
نذكر أن منظمة (بيتا) للرفق بالحيوان شكرت كل النجمات اللواتي ناضلن من أجل حماية الحيوانات ومنع لبس الفرو.
ومن بين هؤلاء العالميات اللواتي قررن التعري وحث الآخرين للإبتعاد عن أكل اللحوم وارتداء الفرو النجمة كلوي كارداشيان وممثلة الاغراء باميلا اندرسون والجزائرية الأصل زاهية دهار التي قالت أثناء تعرّيها من أجل الظهور على غلاف مجلة (بيتا)
(أفضّل الظهور عارية بدون ملابس أحسن من قتل حيوانات بريئة ولبس فروها)