عام ٢٠٠٧، حصلت الفنانة التونسية مروى بن صغير على المرتبة الثانية بالموسم الرابع من برنامج ستار_أكاديمي الشهير، لتحقق أعلى مرتبة بعد النجمة الأولى للموسم العراقيّة شذى_حسون.
١٥ سنة مضت على انتهاء الموسم الرابع من البرنامج اللبناني العربي الشهير، ومروى لم تتوقف مسيرتها، والآن تقيم في الكويت وتشارك العديد من المسرحيات كما تحيي حفلات عدّة بين الحين والآخر، أي أنها تجتهد بما يُتاح إليها من فرصٍ وإمكانات.
عندما اطلعنا على صورها، استعجبنا عدم تغير ملامحها وخضوعها لأي جراحة تجميلية، عكس معظم المشتركين الذين انقلبت ملامح وجوههم بعد البرنامج، لتصبح القاعدة مُعاكسة!
حافظت مروى على شكلها وعفويتها، ولم تتبدّل على عكس معظم زملائها وزميلاتها.
صورتان أدناه من فترة عرض البرنامج والآن، والفارق ١٥ عامًا، ومروى على حالها، دون أي تغيير شكلي ولا في الجوهر الطيّب!
ما أجمل مروى وما أبشع عمليات التجميل!
عبدالله بعلبكي – بيروت