قال الممثل التركي جان نرجس، أنه عندما كان خارج تركيا، تلقى عروضاً غير أخلاقية من رجال ونساء، دون أن يذكر أنهم عرب و(كانوا يقولون لي أصبح حبيبي وسأهديك سيارة، ورغم اني الآن متزوج لكن العروض لا تزال تأتيني باستمرار).
وقال: تلقيت العروض من هؤلاء الذين يشاهدونني ومن الجنسين وللأسف يعرضون الهدايا الثمينة من مجوهرات وسيارات وكل ما يخطر ببالك.
ورغم أني متزوج لا أزال أتلقى العروض من هؤلاء فيحاولون الوصول إلي بكل الوسائل ويقدمون العروض المغرية!
جان نرجس لا يعرفه الأجانب ومن في الخارج قصد بهم العرب من مالمشاهدين وهو لا يعرفه إلا الأتراك والعرب ورغم عدم ذكر العرب لكن ذكاءه خانه أو أن هذا الرجل يدعي الذكاء.
الشعب العربي تابع جان بشغف منذ مشاركته في مسلسل (بالرغم من كل شيء) ولعب شخصية محمد ديمير، ومن ثم حصل على دور في مسلسل (ديلا هانم) في العام 2012، وعاد في عامي 2014 و2015 للظهور مجدداً في المسلسلات التركية من خلال مسلسلات منها قلبي باش، (الشوراع الخلفية) وكانت آخر مشاركة له في العام 2016 في مسلسل (الإنتقام الحلو) ولعب شخصية تولغا.
وجان لا يكذب طبعاً، ولا نتهمه بأنه يعتدي على العرب.. ما قاله جان صحيحاً ونحن نعرف أن نساء أثرياء ورجال اثرياء يشترون المتعة التي يفضلون ممارستها مع مشاهير كي يشعروا بأهميتهم وكي يعوضوا عن النقص الذي يعانون منه.
حياة العرب من بعض الأثرياء، تخلو من كل شيء، إلا من الليالي الحمر.. أثرياء كثر يسعون خلف نجمات ونجوم، والنساء منهم تشترين الرجال الشباب من المشاهير، والرجال يشترون الصيايا من الشهيرات، ويدفعون المال أو الهدايا الثمينة.. أحد الممثلين من الشباب اللبناينيين، لعب بعض الأدوار ونجح ولمع اسمه لكنه لم يجنِ المال ويملك بيتًاً في (الداون تاون) يقدر ثمنه بـ 5 مليون دولار.
ومذيع تلفزيوني منحرف، يملك بيتاً مشابها لن نحدد العنوان كي لا نكشف عن إسمه، رغم أننا نتحين الفرصة المناسبة لكشف كل شيء عنه نه يطل عبر الشاشة ويدعي العفة والدفاع عن حقوق اللبنانيين. هو نفسه المذيع لا يخرج بدون مرافقين ومصاريفه اليومية تشير إلى أنه لم يتوقف عن ممارسة الشذوذ مع الاثرياء لأنه يغير سيارته ثلاث مرات في العام ولا يخرج إلا إلى أفخم المطاعم ويسهر في أرقى الأماكن.
مطربة كبيرة تدعي الشرف عاشرت النساء وإحداهن صورت لها فيديو في دولة خليجية ورغم أنها تملك الملايين إلا أنها تحب الشباب وخرجت مع لبناني قدم لها شالية. والآن تدفع للصغار وتصرف عليهم لتحصل على اللذة.
مغنية صبية جميلة تتنقل من بلد إلى آخر وقدم لها أحدهم حصاناً تقديراً منه لأحد أقربائها قائلاً لها: قدميه لقريبك كي يتنازل لكِ عن الأرض التي تريدينه منه وأنا أدفع له ثمنها. زوجة سياسي مهم جداً تعاشر فناناً من الدرجة الثانية وتتكفل بكل مصاريفه ونفقات عائلته.. سيدة خليجية تدفع راتياً شهرياً وقدره 25 ألف دولار لممثلة لبنانية تملك قصراً وثلاث شقق. زوجة خليجي من جنسية سورية تدفع مبالغ ضخمنة لمغنين صغار.. وبعد..