فضح صحافيون أتراك أمس النجمة التركية نسليهان أتاغول بعدما زعموا إنها تخلّت عن والدها بعدما حققت شهرة واسعة وأصبحت من أهم الممثلات التركيات، ولم تعد تسأل عنه أو تزوره بسنواته الأخيرة.
قالوا إنها ابتعدت عنه منذ ما تحوّلت لواحدةٍ من أنجح النجمات في تركيا، ولم تتصل به بعدها ما جعله يموت حزنًا منذ سنوات قليلة.
إقرأ: نسليهان أتاغول تتفوق على الجميع وأجرها أقل!
نسليهان أصبحت حديث جميع الأتراك الذين غضبوا من كيفية معاملتها لوالدها الراحل.
لكنها رغم كل الهجوم لم ترد بعد وأهملت كل القصة.
بحثنا بكل حسابات بطلة (حب أعمى) ولم نجد صورةً واحدة لها مع والدها تذكره بها بعد وفاته، ما يعني أنهما فعلًا كانا متعاركيْن ولا يتحدثان مع بعضهما أو لا تريد لأحد أن يعلم بقصتها معه.
نسليهان لا تحتفظ بخصوصيتها لنقول إنها تبعد علاقاتها مع أفراد أسرتها عن الضوء، لأنها دائمًا تنشر أكثر صورها جرأة مع زوجها قادير أوغلو، وكلما زارا مطعمًا أو مكانًا نراها تنشر صورًا لهما من داخله.
إقرأ: نسليهان أتاغول تقبّل زوجها في الشارع!
هل فعلًا تركت والدها؟ وكيف تفعلها رغم أنها وكما يقول الصحافيون أنفسهم من أكثر النجمات تواضعًا وأخلاقًا بين زميلاتها؟
صورة قديمة نادرة ترونها بالأسفل انتشرت بين رواد (السوشيال ميديا) لنسليهان بعمر المراهقة (قبل تحقيق الشهرة) مع والدها.