قالت النجمة التركية نسليهان أتاغول إنها لا تحبّذ مشاهد التعري والقبلات المبالغ بها، احترامًا لزوجها الممثل قادير أوغلو وأسرتها وأقربائها، وروت: (هذه المشاهد تزعجني شخصيًا وأشعر أنني عاجزة عن تقديمها).
تابعت: (ليس لأجل زوجي قادير فقط، وأسرتي أيضًا التي تلتزم بالعادات الاجتماعية المحافظة).
أضافت: (أحبّ الاعتدال في كلّ شيء، لا التشدد الديني أقبله ولا التحرر إلى درجة غير مقبولة أوافق عليه).
نسليهان حكت رأيها بعد زميلتها توبا بويوكستون التي زعمت إنها لن توافق على لعب مشاهد تعرٍ حتّى لو أعطها المنتجون ملايين الدولارات، وهذا غير صحيح وأثبتنا كذبها عبر نشر العديد من اللقطات الحميمة التي جمعت بينها وبين زملائها بأعمالها السابقة.
بطلة (ابنة السفير) لم نرها يومًا تقبّل بشكل مبالغ به أو ترتدي ملابس جريئة جدًا، ونادرًا ما تنشر صورةً لها بملابس البحر عبر (السوشيال ميديا).
هل أصبحت الممثلات التركيات تخفن من المتحفظين الإسلاميين الذين يبلغون نسبة ٤٠ في المئة من المجتمع التركي، لذا يحاولن جذبهم لصفوفهنّ بهذه التصريحات؟