استعادت نسليهان أتاغول ذكرياتها من عملها الأول (الأوراق المتساقطة) الذي عُرض عام ٢٠٠٦، أي قبل ١٣ عامًا، وكانت آنذاك طفلةً ولعبت دورًا لفتاة مراهقة لا تقبل زوجة أبيها وتحاول ازعاجها بشكل مستمر.
نشرت صورةً لها مع الطفل الذي لعب دور شقيقها، وكتبت: (هذا عملي الأول، هنا تعرفتم علي، حينها كان حلمي بالمهنة كبيرًا، كنت أتمنى أن أنجح وأتفوق وأصبح من أهم الممثلات، وتحقق، لم أتوقع يومًا أن أحظى بكل هذه المحبة التي تمدوني بها).
نسليهان حققت نجاحًا هائلًا بمسلسلها (حب أعمى) ووقفت أمام بوراك أوزجيفيت، وتستعد لتصوير مشاهدها من عملها المقبل (ابنة السفير)، وتقاسم بطولته أنجين أكيوريك.