نشرت الممثلة المصرية هنا_الزاهد صورةً لها، ظهرت بإطلالةٍ بسيطة.
خلال ساعات فقط، حصدت مئات آلاف الإعجابات وهذا رقم لا تحققه أحيانًا نجمات مصريات عمر مسيراتهنّ بالعقود.
إقرأ: هنا الزاهد بأجمل طلة تتفوق على نجمات مصر – صورة
تمتلك هنا قاعدة شعبية واسعة في مصر ويتفاعل معها المصريون بحبٍّ، ويحترمونها ولا نرى تعليقات هجومية إلا نادرًا.
كتبت تحت اسمها موقع التقاط الصورة أدناه، وقالت إنها كانت في جزر المالديف.
إقرأ: هنا الزاهد تستجيب لطلب (الجرس) وتتذكّر الفنان الكبير
عند التقاط أو نشر أي صورة عبر (انستغرام)، يمكن لأي مستخدم إلغاء خاصيّة معرفة موقعه، لكن هنا لم تفعلها، ما يعني أنها أرادت كلّ متابعيها أن يعرفوا مكانها.
ربما أرادت أن تفاخر أنها في جزر المالديف التي تُعد أغلى مناطق الكون، ويبلغ حجز بطاقة السفر نحوها ما يفوق العشرة آلاف دولار.
لكننا لطالما عرفناها متواضعةً جدًا، ما جعلنا نتردد بالحكم عليها هُنا.
على أية حال، يحق لهَنا أن تعيش كما تريد وكما يحلو لها، طالما أنها لا تتعالى على الآخرين وتذكّرهم بفقرهم ومعاناتهم وآلامهم.